الأسئلة الشائعة

يُعتبر ANF Therapy®️ علاجًا غير جراحي وآمن بفضل عدة عوامل مميزة:

1. نهج خالٍ من الأدوية: لا يعتمد العلاج على الأدوية أو الحقن أو الإجراءات الجراحية، مما يقلل من المخاطر المرتبطة بالعلاجات الدوائية.
2. تقنية أجهزة ANF: يستخدم العلاج أجهزة ANF المزودة بترددات عصبية تعمل على تنظيم عمليات الشفاء الطبيعية في الجسم.
3. بدون آثار جانبية: على عكس الأدوية أو التدخلات الجراحية، تم تصميم ANF Therapy®️ ليكون آمنًا بأقل آثار جانبية ممكنة، مما يعزز سلامة المرضى.
4. علاج مخصص لكل حالة: يتم تخصيص كل جلسة وفقًا لحالة المريض واستجابته للعلاج، مما يعزز الفعالية مع ضمان الأمان والراحة.
5. ممارسون معتمدون: يتم تقديم العلاج بواسطة معالجين معتمدين في ANF Therapy®️، مدربين على تطبيق التقنيات بشكل آمن وفعال وفقًا لأعلى معايير السلامة.

تجتمع هذه العوامل لتجعل ANF Therapy®️ خيارًا علاجيًا غير جراحي وآمن، مناسبًا لعدد كبير من الحالات الصحية.

تعتمد أجهزة ANF Therapy®️ على آلية غير جراحية لا تتضمن إطلاق أي مواد كيميائية أو مركبات. إليك كيفية عملها:

مبدأ التشغيل:

• تقنية الترددات العصبية: تحتوي أجهزة ANF على ترددات محددة تحاكي الترددات العصبية الطبيعية للجسم.
•  تعمل هذه التقنية على دعم الجهاز العصبي والهياكل الخلوية من خلال إشارات تصحيحية، مما يساعد على تحسين مسارات الاتصال داخل الجسم، وبالتالي تعزيز عملية الشفاء الطبيعي وتقليل الألم.

عملية التطبيق:

• وضع الأجهزة: يتم وضع الأجهزة في مناطق محددة من الجسم، غالبًا في مواقع الإصابة أو الالتهاب، وفقًا لتقييم معالج ANF المعتمد.
• التنشيط: بمجرد وضع الأجهزة على الجلد، يتم تنشيط تقنيتها بواسطة حرارة الجسم، مما يسمح لها بأداء وظيفتها العلاجية.

علامة CE: تشير إلى امتثال الأجهزة لمعايير السلامة والأداء في الاتحاد الأوروبي.

موافقة TGA: تؤكد أن الجهاز يلتزم بالمتطلبات التنظيمية الأسترالية.

تسجيل FDA: يضمن أن الجهاز يتوافق مع المعايير التنظيمية للولايات المتحدة.

تعد هذه الشهادات والتسجيلات أساسية لاعتماد وانتشار أجهزة ANF Therapy®️ في مختلف البلدان، مما يضمن توافقها مع معايير السلامة والفعالية العالية.

تعتمد تقنية ANF Therapy®️ على تعزيز واستعادة وظائف الجسم من خلال تنظيم ترددات محددة داخل الجهاز العصبي. يهدف هذا النهج المبتكر إلى: تحسين الاتصال الخلوي ،تخفيف الألم،تنظيم الاستجابات الالتهابية ،تعزيز الصحة والعافية العامة.

ويحقق هذا العلاج هذه الفوائد دون الحاجة إلى إجراءات جراحية أو تدخلات كيميائية.

الجوانب المتعلقة بالسلامة:

• غير جراحي: يعد ANF Therapy®️ علاجًا غير جراحي، حيث لا تخترق الأجهزة الجلد ولا تدخل أي مواد إلى الجسم، مما يقلل من خطر العدوى أو الآثار السلبية.
• خالٍ من المواد الكيميائية أو الأدوية: يعتمد العلاج على الترددات العصبية فقط، مما يمنع الآثار الجانبية والموانع المرتبطة بالعلاجات الكيميائية.
• علاج مخصص لكل فرد: يمكن تخصيص ANF Therapy®️ وفقًا لاحتياجات المريض، حيث يقوم الممارس المعتمد بتقييم مناطق الألم أو الخلل الوظيفي وتطبيق الأجهزة وفقًا لذلك.
• آثار جانبية طفيفة: معظم المستخدمين لا يعانون من آثار جانبية، لكن قد يشعر البعض بعدم ارتياح مؤقت أو تهيج خفيف في موقع التطبيق، ولم يتم الإبلاغ عن أي آثار جانبية خطيرة.

تشير الترددات العصبية، والتي تُعرف غالبًا في سياق تنظيم الموجات الدماغية والتغذية الراجعة العصبية، إلى ترددات معينة من النشاط الكهربائي في الدماغ، والتي تتوافق مع حالات ذهنية ووظيفية مختلفة.

ينتج الدماغ نشاطًا كهربائيًا يمكن قياسه بوحدة الهيرتز (Hz)، ويتم تصنيف هذه الموجات إلى عدة أنواع، كل منها مرتبط بحالة ذهنية معينة:

• موجات دلتا (0.5 – 4 هرتز): ترتبط بـ النوم العميق والعمليات الاستشفائية، وهي أبطأ الموجات الدماغية.
• موجات ثيتا (4 – 8 هرتز): ترتبط بـ النوم الخفيف، الاسترخاء، الإبداع، والحالات التأملية العميقة، وغالبًا ما تكون نشطة أثناء نوم حركة العين السريعة (REM sleep).
• موجات ألفا (8 – 12 هرتز): مرتبطة بـ حالة الاسترخاء والهدوء، ولكن مع بقاء العقل متيقظًا. تظهر هذه الموجات خلال التأمل أو لحظات الاسترخاء أثناء اليقظة.
• موجات بيتا (12 – 30 هرتز): ترتبط بـ التفكير النشط، حل المشكلات، والنشاط الذهني المركّز. تكون نشطة عندما يكون الشخص مستيقظًا ويشارك في محادثة أو مهمة.
• موجات غاما (30 هرتز وما فوق): ترتبط بـ الوظائف الإدراكية المتقدمة، المعالجة المعرفية، والإدراك الحسي. ترتبط هذه الموجات بـ التركيز العالي والأداء الذهني الأمثل.